يجب على الإدارة أن توفر مساحة آمنة للموظفين لمناقشة مشكلات الصحة النفسية التي يعانون منها، من خلال إتاحة الحوار المفتوح الذي يساعد في تقليل وصمة العار المرتبطة بتلك المشكلات، إذ تساعد هذه الطريقة على تعزيز معنويات الفريق والاحتفاظ بالموظفين وزيادة الإنتاجية.

من العوامل المؤثرة بالسلب على الصحة النفسية للموظفين، عملهم في أماكن منعزلة لا يوجد بها سوى عدد قليل من الأشخاص، وهو ما يصعب من الحصول على المساعدة في حال وقوع أي حادث طارئ.

قيود الميزانية والتكلفة المادية التي يتطلبها تنفيذ هذه البرامج. 

المقصود بالتغيير التنظيمي في أماكن العمل إدخال التكنولوجيا الجديدة أو نقل العمل أو تقليص حجمه، ويُدار هذا التغيير بشكل خاطئ عندما لا تراعي الإدارة التأثيرات المحتملة على الصحة والسلامة والأداء، وكذلك عدم التشاور الكافي مع الموظفين الرئيسيين بشأن تلك التغييرات، وعدم دعمهم خلال تنفيذها.

رقمنة إدارة تقارير النفقات آراء الموظفين جس نبض موظفيك الرواتب و التعويض

يمكن للحكومات وأرباب العمل والمنظمات التي تمثل العاملين وأرباب العمل وغيرهم من أصحاب المصلحة المسؤولين عن صحة العاملين وسلامتهم أن يساعدوا على تحسين الصحة النفسية في العمل من خلال اتخاذ إجراءات ترمي إلى:

سوء الصحة النفسية الإمارات للموظفين يضعف من تركيزهم خلال أداء المهام الوظيفية المطلوبة منهم، كما يضعف من قدرتهم على التحمل، مما يجعل من الصعب الوفاء بالمواعيد النهائية للمهام.

يُعد انخفاض التحكم في الوظائف من أبرز الضغوط النفسية في بيئة العمل، وهو يعني عدم قدرة الموظفين على التحكم في جوانب العمل، أي كيفية أو وقت إنجاز المهام، وعدم قدرتهم على المشاركة في القرارات التي تؤثر عليهم أو على عملائهم، وكذلك عدم قدرتهم على رفض التعامل مع العملاء العدوانيين.

لتأثیرات المباشرة وغیر المباشرة لكل من الطمأنینة النفسیة والتوافق المهنی والصمود الأكادیمی لدى معلمی الحلقة الأولى من التعلیم الأساسی

وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من اعتلالات الصحة النفسية، يمكن أن يساهم العمل اللائق في تعافيهم واندماجهم، وتحسين مستوى ثقتهم وتفاعلهم الاجتماعي.

٢. الإنتاجية: عدم وجود استثمارات كافية في الصحة النفسية قد يؤدي إلى انخفاض الإنتاجية، مما يعني خسارة في الإيرادات. الموظفون الذين يعانون من ضغوط نفسية يمكن أن يكون أداؤهم أقل، مما يؤثر نور الامارات على النتائج النهائية للشركة. ٣. التحول الوظيفي: تكاليف التوظيف والتدريب للموظفين الجدد يمكن أن تكون باهظة، وفي بعض الأحيان أكثر من الاستثمار في برامج الصحة النفسية التي تساعد في الاحتفاظ بالموظفين الحاليين.

أعباء العمل المفرطة، أو وتيرة سير العمل، ونقص الموظفين.

من خلال فهم أعماق هذا الموضوع، نتيح لأصحاب العمل والمدراء فرصة تحسين بيئة العمل بشكل شامل، مما يعود بالفائدة على الموظفين والمؤسسة على حد سواء.

مشاركة العاملين في عملية اتخاذ القرار، بسبل منها مثلا إجراء مشاورات هادفة وفي الوقت المناسب مع العاملين وممثليهم والأشخاص الذين عاشوا تجربة الإصابة باعتلالات الصحة النفسية.